في بعض البلدان، لا تتوفر سوى عمليات الإجهاض الجراحي، لكن الوصول إلى كلا الخيارين يعد ضرورة أساسية وحساسة للوقت للرعاية الصحية.
بعد الإجهاض، من المتوقع أن تعود فترة التبويض لطبيعتها خلال سبعة إلى عشرة أيام.
على الرغم من أن حبوب تنزل الجنين من الصيدلية قد تكون خيارًا سهلًا لإنهاء الحمل، إلا أن هذا الخيار قد يتضمن بعض المخاطر. ومن أبرز المخاطر المحتملة لاستخدام هذه الحبوب هي:
حبوب سايتوتك: تعد من أشهر الأدوية المستخدمة للإجهاض، ويمكن استخدامها بطرق متعددة.
تحفيز بدء المخاض: يستخدم ميزوبريستول لتسهيل المخاض عند بعض النساء، ويشترط لهذا الأمر استخدامه بالطّريقة الصّحيحة.[٤] تحريض الإجهاض: يستخدم ميزوبريستول أحيانًا لإنهاء حالات الحمل المهدّدة لحياة المرأة، أو حالات الحمل المبكّرة وغير المرغوب بها.
ومع ذلك، هناك بعض المخاطر المحتملة التي يجب أن تضعها في اعتبارك.
فيما يلي قائمة بالنساء اللواتي يمكنهن استخدام حبوب تنزيل الجنين من الصيدلية:
تلجأ بعض السيدات أيضًا للإجهاض باستخدام بعض الطرق الشعبية والتقليدية، عن طريق تناول get more info كميات كبيرة من المواد المحفزة للطلق وانقباضات الرحم مثل القرفة والأعشاب، أو عن طريق إدخال أي أداة رفيعة وحادة داخل المهبل لتحفيز انقباض الرحم، وتعتبر تلك الطرق خطيرة جدًا وقد تسبب خطورة كبيرة على كل من الأم والجنين.
لذلك يجب التأكد من اتباع التعليمات اللازمة والزيارة للطبيب في حال وجود أي مضاعفات صحية.
يمكنهم استشارة الأطباء والمؤسسات الصحية حول إجراءات التسقيط الآمن والقانوني.
يفترض ان يكون بحدود ٧ يوم لكن ليس كل الحالات متشابهه عرض كافة الأسئلة
تختلف قوانين الإجهاض في جميع أنحاء العالم من الحظر الكلي على عمليات الإجهاض إلى توفير خدمات الإجهاض عند الطلب. حتى في البلدان التي يُحظر فيها الإجهاض / يُسمح به فقط به لإنقاذ حياة المرأة، لا تزال عمليات الإجهاض تحدث.
تروي سيدة تجربتها مع تناول أقراص سايتوتك التي سببت لها نزف مهبلي غزير حيث تم نقلها إلى المستشفى لإيقاف النزف وتلقي العلاج المناسب، وهذا ما يؤكد على أهمية المراقبة الدقيقة للحامل بعد تناول الدواء.
يمكن أن تشمل الأعراض المبكرة فقدان الدورة الشهرية (أثناء نشاطك الجنسي) ، والغثيان ، والتهاب وتورم الثديين ، والإرهاق.